عادل رشيد منذ كنا صغاراً.. ربما منذ أكثر من ربع قرن، كان تمثال حافظ الأسد – كما في كل ساحة – يهيمن صنماً رابضاً فوق منصةٍ من رخام على كل شيء حوله، وللمصادفة أو ربما بوضعيةٍ مدروسة وُضِع الصّنم ليدير ظهره للمسجد ولمدرسة الفتاة الثانوية ولمكتبة المعرفة أيضاً، فيما أدار …
عرض المزيد